حماية
طريقة الصحيحة لتعامل مع الحاسب الشخصي
أولاً
الجلوس بطريقة خاطئة لفترات طويلة يسبب آلام في العمود الفقري و الرقبة.
لذلك إجلس تماماً كما في الصورة, حتى لا تعاني من مشاكل صحية بشكل عام.
ثانياً
النظر مدة طويلة في شاشة الحاسوب قد يؤذي العينين أيضاً.
من المهم جداً أخذ إستراحة كل مدّة معينة. مثلاً كل ربع ساعة أو نصف ساعة, قف و حرّك جسدك قليلاً أو إمش مسافة صغيرة ثم إرجع للحاسوب و تابع عملك.
ثالثاً
عندما تريد الكتابة على الكمبيوتر, قم بوضع أصابعك فوق الأزرار المشار إليها في الصورة.
و عندما تكتب أي حرف موجود على لوحة المفاتيح, قم دائماً بإرجاع أصابعك إلى أماكانهم الصحيحة.
رابعاً
لاحظ أن يديك أصبحتا في وسط لوحة المفاتيح حتى تتمكن من الوصول إلى جميع الأحرف.
بعد أن تضع أصابعك فوق الأزرار الصحيحة, ستجد أنّ إبهاميك أصبحا فوق زر الـ Space.
خامساً
إذا أمعنت النظر في لوحة المفاتيح ستجد على الزر ت و الزر ب مثل سنّ صغير يساعدك على وضع أصابعك في مكانهما الصحيح بدون النظر إلى لوحة المفاتيح.
سادساً
أثناء التعلم, لا تنظر أبداً إلى لوحة المفاتيج. أبق عينيك على الشاشة طوال الوقت, و عندها ستحفظ أمكان الأحرف غيباً.
الموضوع منقول من موقع موتازنت للأمانة العلمية.
الجلوس بطريقة خاطئة لفترات طويلة يسبب آلام في العمود الفقري و الرقبة.
لذلك إجلس تماماً كما في الصورة, حتى لا تعاني من مشاكل صحية بشكل عام.
ثانياً
النظر مدة طويلة في شاشة الحاسوب قد يؤذي العينين أيضاً.
من المهم جداً أخذ إستراحة كل مدّة معينة. مثلاً كل ربع ساعة أو نصف ساعة, قف و حرّك جسدك قليلاً أو إمش مسافة صغيرة ثم إرجع للحاسوب و تابع عملك.
ثالثاً
عندما تريد الكتابة على الكمبيوتر, قم بوضع أصابعك فوق الأزرار المشار إليها في الصورة.
و عندما تكتب أي حرف موجود على لوحة المفاتيح, قم دائماً بإرجاع أصابعك إلى أماكانهم الصحيحة.
رابعاً
لاحظ أن يديك أصبحتا في وسط لوحة المفاتيح حتى تتمكن من الوصول إلى جميع الأحرف.
بعد أن تضع أصابعك فوق الأزرار الصحيحة, ستجد أنّ إبهاميك أصبحا فوق زر الـ Space.
خامساً
إذا أمعنت النظر في لوحة المفاتيح ستجد على الزر ت و الزر ب مثل سنّ صغير يساعدك على وضع أصابعك في مكانهما الصحيح بدون النظر إلى لوحة المفاتيح.
سادساً
أثناء التعلم, لا تنظر أبداً إلى لوحة المفاتيج. أبق عينيك على الشاشة طوال الوقت, و عندها ستحفظ أمكان الأحرف غيباً.
الموضوع منقول من موقع موتازنت للأمانة العلمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك لنا تعليق أسفله و شكرا على مساهمتكم